كما تُستخدم هذه الحبوب لعلاج قرحة المعدة ومشاكل الجهاز الهضمي.

لذا، من الضروري على النساء اللاتي يتناولن هذه الحبوب أن يتابعن مع طبيبهن للتأكد من النتائج.

يجب عليك الحذر عند استخدام حبوب الإجهاض وعدم إستخدامها دون إشراف طبيب.

يتم تناول حبوب الميزوبروستول عن طريق الفم أو الإدخال المهبلي، ويجب اتباع تعليمات الطبيب بشأن الجرعة والتوقيت.

أيضًا، ينصح بأن يتم تناول الحبوب في المستشفى أو تحت إشراف طبيب يمكن الوصول إليه بسرعة في حال حدوث مضاعفات.

في قائمة المحاذير المنشورة داخل علبة العلاج، ثمة إشارة إلى أن هذا الدواء يسبّب تقلصات في الرحم، لذلك ينبغي بالنساء الحوامل ألا يستخدمنه. لكن، هذا التحذير كان الدافع لنساء كثيرات لا يرغبن بحملهنّ، لأسباب متنوعة، للجوء إلى تلك الحبوب.

يمكن استخدام حبوب الميفيبريستون حتى الأسبوع التاسع من الحمل، وهي تحظى بنسبة نجاح عالية وآمنة لإنهاء الحمل.

تؤخذ هذه الحبوب لإجراء الإجهاض خلال الثلاثة أشهر الأولى من الحمل، وإذا تم تناولها بعد ذلك، فقد تواجه المرأة مخاطر كبيرة.

ولهذا السبب، ينصح دائمًا بالتشاور مع الطبيب المختص قبل القيام بهذا الإجراء.

تتوفر بدائل آمنة لسايتوتك مثل حبوب الميفيبريستون التي تعمل على تثبيط هرمون الحمل وتحفيز الرحم لطرد الجنين.

يجب أولا أن تقومي بأخبار طبيبك إذا كنت تعاني من أي مشاكل في المعدة حيث أن الحبوب تعمل على زيادة هذه المشكلات، أو كنت قد أجريت عملية جراحية في الفترة السابقة أو عمليات جراحية في الرحم.

بعد الإجهاض، يمكن أن تواجه website المرأة مشاكل في الجهاز التنفسي والهضمي وحركة الأمعاء، كما أن المرأة يمكن أن تعاني من انخفاض حاد في الضغط الدموي وارتفاع في المعدل النبضي.

وبالنسبة للاستخدام السليم وتقليل المضاعفات، من المهم استشارة الطبيب المختص.

وبالتالي فيجب دائماً الاتصال بالطبيب المختص إذا كانت الحاجة إليها ضرورية.